يخوض ثلاثة يمنيين المنافسة في الانتخابات الأمريكية على عضوية المجلس التعليمي لمدينة ديربورون في ولاية ميشيغان اليوم (الثلاثاء)، إذ يصر اليمنيون الذين يحملون الجنسية الأمريكية أن يكون لهم دور في خدمة المجتمع ونقل رسالة الشعب اليمني وما يتعرض له أهلهم في الداخل على أيدي مليشيا الحوثي المدعومة من إيران من جرائم وانتهاكات كبيرة.
ووفقاً لمصادر في الجالية اليمنية، فإن موقفهم لا يختلف عن موقف شعبهم في الداخل ومطالبهم للقيادة الأمريكية والمتمثلة باستعادة الدولة وفرض هيبتها واستقلاليتها ووقف التدخلات الخارجية في شؤونها والقضاء على الجماعات الإرهابية كالحوثي وتنظيمي القاعدة وداعش.
وذكر موقع «يمنيز أوف أف أمريكا»، أن شريفة غالب التي غادرت اليمن وهي في الرابعة من عمرها تنافس للفوز بعضوية المجلس التعليمي لمدينة ديربورون إلى جانب 8 متنافسين على المقاعد التعليمية لمدة 6 سنوات بينهم الناشط اليمني عادل معزب، فيما تخوض الأكاديمية اليمنية معالي لقمان المنافسة مع ثلاثة آخرين على المقاعد التعليمية لعامين فقط.
وتعمل شريفة حالياً مع قسم شرطة مدينة ديربورن كمسؤولة اتصالات وطوارئ، كما عملت سابقاً معلمة واستشارية للشباب وأولياء الأمور للطلاب، وحظيت بدعم رسمي من عمدة المدينة جاك أورايلي الذي حث الناخبين على التصويت لها، كما حصلت على تزكية من قبل المكون اليمني الأمريكي الديمقراطي واللجنة العربية الأمريكية للعمل السياسي.
لكن المرشح الثاني اليمني عادل معزب لا يزال يعمل كناشط في مجال التعليم في مدينة ديربورون، ويسعى لإيجاد بيئة تعليمية آمنة ومستقرة، فيما تنافس معالي لقمان الأكاديمية والعاملة في مجال التعليم على عملها الذي امتد لـ17 عاماً في مجال التعليم في مدينة ديربورون، ووفقاً للموقع فإن ما يميز معالي أنها تعرف جيداً ماذا يعني تمثل الطلاب في مجلس المدينة التربوي.
ويحرص المغتربون اليمنيون وحملة الجنسية الأمريكية والغربية على تصحيح نظرة مجتمعات تلك الدول عن الشعب اليمني الذي يواجه تدخلات إيرانية كبيرة.
ووفقاً لمصادر في الجالية اليمنية، فإن موقفهم لا يختلف عن موقف شعبهم في الداخل ومطالبهم للقيادة الأمريكية والمتمثلة باستعادة الدولة وفرض هيبتها واستقلاليتها ووقف التدخلات الخارجية في شؤونها والقضاء على الجماعات الإرهابية كالحوثي وتنظيمي القاعدة وداعش.
وذكر موقع «يمنيز أوف أف أمريكا»، أن شريفة غالب التي غادرت اليمن وهي في الرابعة من عمرها تنافس للفوز بعضوية المجلس التعليمي لمدينة ديربورون إلى جانب 8 متنافسين على المقاعد التعليمية لمدة 6 سنوات بينهم الناشط اليمني عادل معزب، فيما تخوض الأكاديمية اليمنية معالي لقمان المنافسة مع ثلاثة آخرين على المقاعد التعليمية لعامين فقط.
وتعمل شريفة حالياً مع قسم شرطة مدينة ديربورن كمسؤولة اتصالات وطوارئ، كما عملت سابقاً معلمة واستشارية للشباب وأولياء الأمور للطلاب، وحظيت بدعم رسمي من عمدة المدينة جاك أورايلي الذي حث الناخبين على التصويت لها، كما حصلت على تزكية من قبل المكون اليمني الأمريكي الديمقراطي واللجنة العربية الأمريكية للعمل السياسي.
لكن المرشح الثاني اليمني عادل معزب لا يزال يعمل كناشط في مجال التعليم في مدينة ديربورون، ويسعى لإيجاد بيئة تعليمية آمنة ومستقرة، فيما تنافس معالي لقمان الأكاديمية والعاملة في مجال التعليم على عملها الذي امتد لـ17 عاماً في مجال التعليم في مدينة ديربورون، ووفقاً للموقع فإن ما يميز معالي أنها تعرف جيداً ماذا يعني تمثل الطلاب في مجلس المدينة التربوي.
ويحرص المغتربون اليمنيون وحملة الجنسية الأمريكية والغربية على تصحيح نظرة مجتمعات تلك الدول عن الشعب اليمني الذي يواجه تدخلات إيرانية كبيرة.